Favorite films
Don’t forget to select your favorite films!
Don’t forget to select your favorite films!
يبدأ هذا الفيلم الصادم المدهش سينماتوغرافياً بالاندساس تحت جلد المشاهد ببطء معتمداً بداية أشبه بالكوميديا السوداء، ليتحول إلى فيلم مرهق وغير مألوف وتراجيدي بطريقة حارقة مستفيداً من شخصيته الرئيسية التي تتطور بشكل هائل من عامل يومي مغرم بعاهرة صماء ورجل هامشي لا هدف له إلى ما يشبه الثائر ضد الاضطهاد ومنظومة الفساد الاجتماعي وسلطة القوة
هو من نمط الأفلام الذي يضحكك أولاً ليصفعك أخيراً دون أن تكون مستعداً لذلك وكأنه الاستقرار الهش للأشخاص قبل الغليان، وسواء وجدت شكيب عاشقاً أم…
لم أفهم صراحة ما أرادت أليس ديوب أن تقوله في هذا الفيلم، فطوال الفيلم وأنا أحس أن شيئاً غامضاً يراد كشفه وفي النهاية أحسستُ أن الغموض كان مفتعلاً لنقل رسالة صغيرة كان يمكن نقلها بطريقة أعمق من ذلك. الشخصيات مرسومة بالمسطرة ولا تعطي الكثير من المساحة للممثلين. لكن ما راق لي حقاً هو النص حيث الحوارات الأدبية المدهشة التي حرضتني على الترجمة لما فيها من بلاغة في موقف حساس. ربما هو فيلم موجه للنساء، ولكنني تمنيت أن أرى نهاية أعمق للمؤلفة مثلما كانت النهاية المؤثرة للأم القاتلة.
عموماً فيلم جيد ولكن فرنسا كالعادة ذات اختيارات غريبة في ترشيحاتها الأوسكارية منذ مدة.
هل تخيلتَ أن تبصق على انعكاس وجهك في المرآة؟ أية حالة من القرف والاحساس بأنك نكرة قد وصلت إليها في تلك اللحظة.
هو الوالد المنفصل والطفلة المشتتة التي تبحث عما يقربها من والدها البعيد والذي وضوحاً قد نوى البعد أكثر. حكاية غريبة لا تتحدث عن شيء بشكل خاص، لكنها تمس كل شي. سيحس بها أطفال المطلقين والمنفصلين أكثر بأداءاتها العفوية والساوندتراك المميز.
أحياناً في وقت اللعب، أنظر إلى السماء، وإذا كان بإمكاني رؤية الشمس.. أفكر في حقيقة أن كلانا يمكنه…
قولوا لـ"يواكيم ترير" أن يتوقف عن استخدام "آندرس دانييلسن لاي"، من أجل الحفاظ على دموعنا أو لا تقولوا له. أرجوكم
من منا لم يعاني الضياع؟ من منا لم يحس لمرات عديدة أنه أسوأ شخص في العالم؟ من منا لم يضع هدفاً وغيّره أو لم يحصل عليه؟
ومن ثم نجمة هائلة اسمها "ريناتا راينسفه" تقتحم الشاشة بأداء رفيع لنص لا يبدو مفاجئاً عند من يعرفون فيلم "آني هول"، ولكنه بأداءات عملاقة تحول إلى أحد أفضل أفلام العام. نص تملأه عبارات ستثير…