كُلٌ يُغني على ليلاه
في هذا الفيلم روي آندرسون يآخذنا في رحلة مع مجموعة قصص لشخصيات متفرقة يربطهم هذا العالم الذي ينهار بشده, الشوراع مزدحمه الجميع متجه الى مكان ما لكن لانعلم اين, الجميع خايف ومرتاب من كل شي في هاذي المدينة
شخصياتنا جميعها حزينة وكئيبة جدًا من الداخل ومن الخارج فهم اشبه بالجثث التي مضى وقت طويل على غياب الشمس عنها كأنهم كانوا تحت الارض لفترة طويلة
لاسي بعد ثلاثين عام من الخدمة والعطى يذهب للعمل ينصدم انه تم…